جمع ضلالات ذاكر نايك والردّ عليها
رد الشيخ الفوزان
على ذاكر نايك الموافق للإخونجية في حكم المرتد- شاهد
الرد على ذاكر
نايك في انكاره التسمية بالسلفي - شاهد
الرد على ذاكر
نايك في تفسيره فأينما تولوا فثم وجه الله - شاهد
الرد
على ذاكر نايك في تجويزه للبدلة وربطة العنق - شاهد
رد الشيخ صالح الفوزان على ذاكر نايك في قوله ((أنا أعرف ألف شيء لايقدر عليه الله..) شاهد
نصيحة
الشيخ مقبل الوادعي للذين على طريقة أحمد ديدات و ذاكر نايك - شاهد
وقفات مع ضلالات
( زاكر نايك Zakir Naik )
( 1 )
تقرير حول كتابي
زاكر نايك
( مفهوم الإله
في الديانات الكبرى ) و ( أجوبة لأسئلة يطرحها غير المسلمين )
إعداد :
.............................
يقول في كتابه
" مفهوم الإله في الديانات الكبرى " :
ONE OF
DISTINGUISHING FEATURES OF OUR CIVILIZATION IS THE PRESENCE OF A LARGE NUMBER
OF RELIGIONS AND ETHICAL SYSTEMS
.
( إن من أبرز معالم
حضارتنا وجود عدد كبير من الديانات والنظم الأخلاقية ) ص 2 .
التعقيب : لا ينبغي
للمسلم أن يعجب بشيء يبغضه الله ، فإن الله تعالى يحذر من ابتغاء دين غير الإسلام قائلاً
: " ومن يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين
" سورة آل عمران ، الآية 85 .
وعليه فلا ينبغي
أن يعتبر تعدد الديانات معلماً بارزاً من معالم الحضارة .
( 2 )
وحول سبب وجود
الخلق يقول :
MANKIND
HAS ALWAYS SOUGHT TO UNDERSTAND THE REASON FOR CREATION AND HIS OWN PLACE IN
THE SCHEME OF THINGS
.
" لقد ظل
البشر يحاولون فهم سبب إيجاد ومكان البشر بين سائر المخلوقات " ص 2 .
التعقيب : بمجيىء
محمد صلى الله عليه وسلم افترق الناس على فريقين : المؤمن والكافر .
فأما المؤمنون
يعلمون حق العلم سبب إيجاد الخلق الذي أنزله الله في كتابه قائلاً : " وما خلقت
الجن والإنس إلا ليعبدون " سورة الذاريات ، الآية 56 .
وأما سواهم فبكفرهم
بآيات الله فقد ضلوا السبيل ، ولهذا فهم لا يدركون سبب وجودهم في هذا الكون .
(3)
وعن تعريف الدين
اكتفى بنقل تعريفه من قاموس أكسفورد قائلاً :
RELIGION
ACCORDING TO THE OXFORD DICTIONARY MEANS BELIEFIN A SUPERHUMAN CONTROLLING
POWER ESPECIALLY IN A PERSONAL GOD OR GODS ENTITLED TO OBEDIENCE AND WORSHIP
( إن الدين هو
الاعتقاد بوجود قوة بشرية خارقة وعلى وجه الخصوص اله أو الهة شخصية تستحق الطاعة والعبادة
) .
التعقيب : ( لقد
بحثت في قاموس أكسفورد الأم وهو عبارة عن مجلدين ضخمين يبلغ عدد صفحاته 4116 وكل صفحة
من صفحاته عبارة عن أربع صفحات مطبوع بحروف تحتاج إلى مجهر لقراءتها ، ولم أجد فيه
التعريف الذي زعمت أنه فيه . فإن تعريفك للدين هو تعريف خطير وهرطقة لا أصل له في قرآن
ولا سنة .
أليس من الأفضل
القول أن الدين عبارة عن معتقدات وشرائع ومنهج حياتي سنه الله لعباده على لسان نبيه
صلى الله عليه وسلم بدلاً من البحث عن تعريفه من مصادر الكفار ؟ ) .